جريحه كنت اتعثر بآلآمــي
امضي بيأس احث خطواتــي
علي اتجاوز تلك المعاناة باسرع وقت..
لكنني سقطت وقد اعياني التعب..
انتظر الهلاك بصمت..
وقد تحجرت دموعي..
هنالك امتـــدت يد تربت على جراحــي
برقة الملاك..
ظننتها تطببني
انتشت بها روحي
ماعلمت انها ستكون لي يوما هلاك محال
ذوت تلك الآلام معه
وبدأت ملامح من الامل ترسم طريقها..
نحو قلبــي الفارغ من كل شيء
ليحتل الجـزء الاكبر من اعماقي...
صدقت كل تلك الحكايا..
ومضيت مغمضة العينين..
وبدأت ملامح من الامل ترسم طريقها..
نحو قلبــي الفارغ من كل شيء
ليحتل الجـزء الاكبر من اعماقي...
صدقت كل تلك الحكايا..
ومضيت مغمضة العينين..
لأُصْدم ذات يوم انّه ماكان الاّ
مجرّد هذَيَان وسَراب
كُنْتُ اهمسُ به لنفسي..
حتى اقنعتها به..
وعِشْتُها قصّة من نسْج خيالي..
وحينَ سقطْت..!!!!!
مجرّد هذَيَان وسَراب
كُنْتُ اهمسُ به لنفسي..
حتى اقنعتها به..
وعِشْتُها قصّة من نسْج خيالي..
وحينَ سقطْت..!!!!!
فتحتُ عيْناي على حقيقة انّ الحُلْمَ انْتهى
ولمْ اكسب منه الا مزيد من جُرُعَات الالم...
فقمْت وانا ارْبِتُ عى كتفي
وافْرك يديْ ببعضهما البعض
لأتلفّتَ حوْلي ولا أجد الاّ الخواء..
لا أجد الا بقايا عاصفه قد بعثرت احلامي..
ولمْ اكسب منه الا مزيد من جُرُعَات الالم...
فقمْت وانا ارْبِتُ عى كتفي
وافْرك يديْ ببعضهما البعض
لأتلفّتَ حوْلي ولا أجد الاّ الخواء..
لا أجد الا بقايا عاصفه قد بعثرت احلامي..
فمضيت اتلمّس طريقي وانا اتسائل
هل الاحلام تؤْلم كما الحقيقه..
ام انّ بعْض الحقيقه تكون قاسيه..
لدرجةِ انّنا نظنّها كوابيس..
ونتمنى تلْك اللّحظه التي
نفيق فيها
لنغسل ملامحنا من تلك الاحداث..
هل الاحلام تؤْلم كما الحقيقه..
ام انّ بعْض الحقيقه تكون قاسيه..
لدرجةِ انّنا نظنّها كوابيس..
ونتمنى تلْك اللّحظه التي
نفيق فيها
لنغسل ملامحنا من تلك الاحداث..
ولكن رواسبها تضل
تذكي بداخلنا تلك المشاعر..
والتي رغم ألمها..
تبقى الوقود المحرك لنا
بقوه
وعزيمه
لنمْضي وندوس تلك الرواسب
....لنعلو ونعلو نحو الثريا
تذكي بداخلنا تلك المشاعر..
والتي رغم ألمها..
تبقى الوقود المحرك لنا
بقوه
وعزيمه
لنمْضي وندوس تلك الرواسب
....لنعلو ونعلو نحو الثريا
وفي الاخير
تضل مجرد احداث..
مضت كاتفه الكوابيس
ننساها بمجرد ان ان نفيق
نعم مجرد اضغاث لا اهمية لها...
مما راق لي ...
تضل مجرد احداث..
مضت كاتفه الكوابيس
ننساها بمجرد ان ان نفيق
نعم مجرد اضغاث لا اهمية لها...
مما راق لي ...